نتائج البحث: أعمال ثقافية
افتتحت في الرباط، يوم الخميس، 9 أيار/ مايو الجاري، فعاليات الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الذي سيستمر حتى 19 مايو 2024. وعلى غرار الدورتين السابقتين، ستنظم دورة 2024 من المعرض بفضاء السويسي.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
صدر حديثًا العدد 118 من مجلة "نزوى"، متضمنًا عددًا من الدراسات والحوارات والمقالات النقدية، حيث تناول زهير الذوّادي "جان جينيه والقضية الفلسطينية"، في حين كتب سامي داود "الوجه... ثغرة في الوجه، ولادة المسخ الرقميّ".
يُسهب الأكاديميّ والمفكّر الإسرائيليّ يعقوب مالكين Yaakov Malkin (1936 ــ 2019) في شرح الفرق بين اليهودية الدينية واليهودية العلمانية، وذلك من موقعه الفكريّ المعلن كيهوديّ علمانيّ ملحد يجاهر بإلحاده علنًا في مؤلّفاته وبأسلوب من الدُعابة في ندواته ولقاءاته المصوّرة.
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.
دشّن الروائي عاطف أبو سيف، وزير الثقافة الفلسطيني السابق، مقدمة الأعمال الشعرية للشاعر الشهيد سليم النفّار، الصادرة حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية في رام الله.
فاز غوستاف هيرتز، الألماني الشرقي، بجائزة نوبل للفيزياء عام 1925، أي قبل تقسيم ألمانيا إلى دولتين بأربعة وعشرين عامًا. توفي في 30 أكتوبر 1975، هو الذي عمل في الاتحاد السوفياتي، وساهم في امتلاك الدولة الشيوعية القنبلة الذرية.
أن يشاهد مخرج فيلمًا لغيره، وأن يقرأ كاتب لكاتب، عملية تخلو أحيانًا من البراءة، مركبة وشائقة، وتختلف من كاتب إلى آخر. ربما لا يكتفي البعض بدور القارئ ويتحلى بفضيلتي التواضع والإنصاف؛ فيتخيّل نفسه كاتبًا للنص.
أول كتاب أؤلفه بعد عودتي من مصر هو "مصر التي في خاطري". فما إن استقريت في بيروت حتى أخذت مصر تلحّ عليّ، متقطعة. كأنها تنتظر ابتعادي عنها لكي تنتصب، هكذا، على امتداد الأيام.